طرح مميز يفتح آفاق التدبر، ويُظهر أن القرآن الكريم منهج حياة شامل، يبني الإنسان والمجتمع، ويزرع في القلوب السكينة، ويمنح الأمل بمستقبل قائم على العدل والرحمة، ويقود البشرية نحو السمو والارتقاء."
مقالتكم دكتورنا الفاضل وقفة بليغة عند آية جامعة من سورة النحل اختزلت فلسفة العمران الإنساني؛ لتؤكد أن العدل عماده، والإحسان روحه، وصلة الرحم سياجه، فيما الفحشاء والمنكر والبغي معاول هدمه، فجاء تحليلكم ليُظهر أن التربية على هذه القيم ليست وعظا نظريا، بل مشروعا حضاريا يعيد للإنسان وعيه وللمجتمع توازنه، بارك الله في علمكم وقلمكم
جزاكم الله خيرًا، معالي الدكتور على هذا المقال البديع؛ فقد أجدتم في إبراز الميزان الكوني كحلٍّ جذري لمشكلات العالم، جامعًا بين البيان القرآني العميق، والطرح العلمي المتزن.
إنه مقال يفتح آفاق التدبر، ويؤكد أن القرآن دستور حياة ونهضة إنسانية، ومنهج إصلاح شامل يبعث الطمأنينة والأمل في مستقبل أكثر عدلًا ورحمة، ويضع بين أيدينا خارطة طريق ربانية تُرشد المجتمعات إلى الاستقرار، والرقي، والسمو الإنساني.
فبورك في جهدكم، ونفع الله بعلمكم، وجعل ما تكتبون من قبسات النور في موازين حسناتكم، ودليلًا للخير يهتدي به السائرون.
فعلًا دكتور أصبت ، فالدين هو منهاج حياة متكامل إذا تم العمل به، جوهرة التقوى والمعاملة ومحوره أهمية الأخلاق والمعاملات الطيبة، حيث يؤكد ديننا الإسلامي أن حسن الخلق وطيب التعامل مع الآخرين هو جوهر الإسلام وأن العبادات إن لم يظهر أثرها في التعامل لا تحقق غايتها. فالإسلام يحث المسلم على الحفاظ على الحقوق العامة والخاصة ، و التعامل بأمانة وصدق، وعدل، وعفو، وصلة رحم، وغيرها من السلوكيات الفعلية التي إن طبقت صلح الفرد والمجتمع.
شكرآ
الدكتور خميس
العالم الجليل
أحسنت مقالا
نعم الاية الكريمة تحمل في طياتها دستورا وعقد اجتماعي متكاملا للحياة الإنسانية أساسها العدل في كل متعلقات الفرد مع النفس والاخرين والإحسان اعلي مراتب الإنسانية سلوكا والإهتمام جزاكم الله خيرا
في الوقوف عند المعاملات الإنسانية في منهج القرآن الكريم و دبر تلك الآيات ينتقل الإنسان نحو طريق الحق للفوز المبين أجد في ترابط الأفكار لديكم بكل مفردة سبيل للنجاة و منهج أمة أبدعت و جزاكم الله خير الجزاء دكتورنا الغالي
أحسنت اخى الفاضل المحترم سعادة الدكتور خميس فان الله يأمر عباده بالعدل في حقوقه وحقوق العباد، ويحثهم على الإحسان في العبادة والمعاملة، كما يأمر بإعطاء ذوي القربى حقوقهم.
ميزان كونى.
ماشاء الله تبارك الرحمن
إن التدبر عبادة من العبادات قليل ما ننتبه إليها بسبب زحام الدنيا والعمل والاشغال
جزاك الله خيرا على هذا التدبر في هذه الآية الكريمة
والوقفة الإيمانية
تدبركم في هذه الآية التي طالما رددناها دون أن نستشعر عمقها، جعل منها دستورًا لا يقتصر على البعد الديني فحسب، بل يمتد ليكون قاعدة لمجتمع سليم وحياة مستقيمة صحية. طرحكم يا دكتور خميس جاء زاحمًا لساحة الباطل بواقعية راقية تخاطب العقول وتلامس القلوب. مبدع كعادتكم، تفتحون لنا آفاقًا أوسع للتفكر والعمل.
اسماء محمد سليمان الصمادي
September 14, 2025طرح مميز يفتح آفاق التدبر، ويُظهر أن القرآن الكريم منهج حياة شامل، يبني الإنسان والمجتمع، ويزرع في القلوب السكينة، ويمنح الأمل بمستقبل قائم على العدل والرحمة، ويقود البشرية نحو السمو والارتقاء."
د. هنادي عبد العزيز عريقات
September 13, 2025مقالتكم دكتورنا الفاضل وقفة بليغة عند آية جامعة من سورة النحل اختزلت فلسفة العمران الإنساني؛ لتؤكد أن العدل عماده، والإحسان روحه، وصلة الرحم سياجه، فيما الفحشاء والمنكر والبغي معاول هدمه، فجاء تحليلكم ليُظهر أن التربية على هذه القيم ليست وعظا نظريا، بل مشروعا حضاريا يعيد للإنسان وعيه وللمجتمع توازنه، بارك الله في علمكم وقلمكم
د. عبدالحميد الحارس
September 13, 2025جزاكم الله خيرًا، معالي الدكتور على هذا المقال البديع؛ فقد أجدتم في إبراز الميزان الكوني كحلٍّ جذري لمشكلات العالم، جامعًا بين البيان القرآني العميق، والطرح العلمي المتزن. إنه مقال يفتح آفاق التدبر، ويؤكد أن القرآن دستور حياة ونهضة إنسانية، ومنهج إصلاح شامل يبعث الطمأنينة والأمل في مستقبل أكثر عدلًا ورحمة، ويضع بين أيدينا خارطة طريق ربانية تُرشد المجتمعات إلى الاستقرار، والرقي، والسمو الإنساني. فبورك في جهدكم، ونفع الله بعلمكم، وجعل ما تكتبون من قبسات النور في موازين حسناتكم، ودليلًا للخير يهتدي به السائرون.
د.أحلام القباطي
September 12, 2025فعلًا دكتور أصبت ، فالدين هو منهاج حياة متكامل إذا تم العمل به، جوهرة التقوى والمعاملة ومحوره أهمية الأخلاق والمعاملات الطيبة، حيث يؤكد ديننا الإسلامي أن حسن الخلق وطيب التعامل مع الآخرين هو جوهر الإسلام وأن العبادات إن لم يظهر أثرها في التعامل لا تحقق غايتها. فالإسلام يحث المسلم على الحفاظ على الحقوق العامة والخاصة ، و التعامل بأمانة وصدق، وعدل، وعفو، وصلة رحم، وغيرها من السلوكيات الفعلية التي إن طبقت صلح الفرد والمجتمع.
د عبد السميع يونس
September 12, 2025شكرآ الدكتور خميس العالم الجليل أحسنت مقالا نعم الاية الكريمة تحمل في طياتها دستورا وعقد اجتماعي متكاملا للحياة الإنسانية أساسها العدل في كل متعلقات الفرد مع النفس والاخرين والإحسان اعلي مراتب الإنسانية سلوكا والإهتمام جزاكم الله خيرا
ماجد أحمد النصيرات
September 12, 2025في الوقوف عند المعاملات الإنسانية في منهج القرآن الكريم و دبر تلك الآيات ينتقل الإنسان نحو طريق الحق للفوز المبين أجد في ترابط الأفكار لديكم بكل مفردة سبيل للنجاة و منهج أمة أبدعت و جزاكم الله خير الجزاء دكتورنا الغالي
د. عبدالله عمارة
September 12, 2025أحسنت اخى الفاضل المحترم سعادة الدكتور خميس فان الله يأمر عباده بالعدل في حقوقه وحقوق العباد، ويحثهم على الإحسان في العبادة والمعاملة، كما يأمر بإعطاء ذوي القربى حقوقهم. ميزان كونى.
راجيه رمضان
September 12, 2025ماشاء الله تبارك الرحمن إن التدبر عبادة من العبادات قليل ما ننتبه إليها بسبب زحام الدنيا والعمل والاشغال جزاك الله خيرا على هذا التدبر في هذه الآية الكريمة والوقفة الإيمانية
بلقيس قبلان
September 12, 2025تدبركم في هذه الآية التي طالما رددناها دون أن نستشعر عمقها، جعل منها دستورًا لا يقتصر على البعد الديني فحسب، بل يمتد ليكون قاعدة لمجتمع سليم وحياة مستقيمة صحية. طرحكم يا دكتور خميس جاء زاحمًا لساحة الباطل بواقعية راقية تخاطب العقول وتلامس القلوب. مبدع كعادتكم، تفتحون لنا آفاقًا أوسع للتفكر والعمل.